الأربعاء، 22 يونيو 2011

عــزف الوداع

شفت وش علي النجوم فوق هامات السحاب
عندها قدرك فـ يوم طاح كالنجمه شهب

لا شيء في حياتي يستحق الكتابه
فمن كتبت لاجله الاحرف عجز القلم ان يبوح بمقدار جراحه
لا شيء يستحق الكتابه
حتى عن نفسي لم اعد اجيد الكتابه عني
أملي الوحيد هو ان الامس ماضي لا يمكن العودة اليه
وان كل جرح سيأتي يوم يصبح فيه مجرد ذكرى منسيه
شكرا لمن اسقط القلم
فقد علم أن جراحه لا يحملها الورق

شكراً من الاعماق لكل من مر من هنا ...
فانتم بحق اجمل ماكتب في هذه المدونه
 
محمد

الأحد، 19 يونيو 2011

راجع لهم



ليست هكذا الجروح
فقد قتلتي كل شي حتى الشعور بلذة الاشياء
ليست هكذا الجروح
سحقا لك ولقلب هواك

.....
شيء كتب بغير قلمي للجرح
راجع لهم راجع لهم
وربي لدمر حبهم
مو بس أنا قلبي يضيع
لازم تضيع قلوبهم

الجمعة، 22 أبريل 2011

متأخره

متأخره
وصارت الساعه صفر ...
لا حبيب ينتظر
ولا بقايا لي هنا
طاح ورد
وقمت اتمتم للورود
ليه يذبل
وانت ماشفته معاي
انتظر هالورد ساعه
وانتظرتك الف ساعه
مات وردي وانتظاري
وانت تسمع انكساري
والمكان اللي انتظرنا
اسمعه يومه ينادي
ياقاطف الورد
مات الورد بيدينك
لا صاحبك رد
ولا ردت لك سنينك
 
عند السقوط يسقط كل شيء  الا الذكرى تبقى
لتعيش على اطلال الجرح
 
بقلمي
لكم وردي وودي

الثلاثاء، 8 فبراير 2011

مــايهم كثر التعب



فيك شي اشبه بنية وداع
لا تخبي .. ولا أقول الصدق ضاع
.... هذا قلبي
انكسر من قبل مره
ارجع انت وعيد كسره
      مايهم  كثر التعب ....
 اللي يهم
اني كثر جرحك ابيك
وانت همك في غيابك
روح وابعد
لو تبي اكثر بعييييد
وانا بانتظرك هنا
ببكي ... ببكي
لين اشوفك من عيوني اختفيت
ومن حياتي انتهيت
بعدها
اعتذر للقلب عنك
واعتذر للوقت منك
وانسى انك
في حياتي كنت شي
وفي عيوني كنت ضي
وانســاكـ

بقايا حبر
لو لا الجروح ماكتشفت الاقنعه 
ولو لا الدموع ماكان لضحكة طعم 

لكم ولها ودي ووردي

الاثنين، 3 يناير 2011

الغــربه


دوما البدايات هي الاصعب
والاصعب من ذالك عندما تكون البدايه هي بالوداع

المطار ....
كرسي انتظار ......
تجتمع فيه القلوب وتنكسر ..

هكذا هي بدايه كل غربه

أقول إن غربتي خيره .. مادام اللي سكن فيني
قدر إنه يفارقني
أنا غريب
يعني من جراحي قريب
أنا غريب
يعني مع أحزاني حبيب
غربه
والشوارع مظلمه
والشتا لا هز بابي وانفتح
وخان هالبرد معطفي
كلها تعني ألم
كلها تعني بأني
في بلد عايش غريب


وداعتك ياوطن
أمي .... واخواني .... وهي